الزمن ثقب أسود. حفرة تقع فيها الأشياء وتختفي . حتى بداية كل هذا الوجود بحسب إحدى النظريات كانت انفجاراً، وليس الوجود إلا شظايا وأشلاء. وها نحن نعيش تبعاته وآثاره وأنا سأنتشل هذه الدقيقة من الثقب الأسود. لكن لماذا ؟ هناك من يكتب ليغير الحاضر أو المستقبل. أما أنا فأحلم بتغيير الماضي. وهذا منطقي ومنطق فهرسي .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.