فلسفة الفوضى هل ينقذ الدمار البشرية؟

160.00د.م.

المحرّك الدائم لعصرنا هو الفوضى التي لا هوادة فيها.
يتفحّص جيجيك بهدوء وتجرّد شديد تصدّعات اليسار، والوعود الفارغة للديموقراطية الليبرالية، والتنازلات الواهية التي قدّمها الأقوياء. ومن رماد هذه الإخفاقات، يؤكد الحاجة إلى التضامن الدولي والتحوّل الاقتصادي.
يتّسم هذا الكتاب بالثراء المتميز في المفارقات والانعكاسات، ويتعامل بالعمق التحليلي نفسه مع دروس رامشتاين وكوربين وأورويل ولينين. كما ينقّب عن الحقائق العالمية من المواقع السياسية المحلية في فلسطين وتشيلي وفرنسا وكردستان، وما وراءها.
هل يمكن أن تكون كوارث اليوم حافزاً للتقدم أم أنها تحوّلت إلى شيء فظيع لا يمكن إصلاحه؟

«أخطر فيلسوف»
 The New Republic

سلافوي جيجيك فيلسوف وناقد ثقافي سلوفيني. من أكثر الفلاسفة والمنظرين الثقافيين إنتاجاً وشهرة في العالم. قدم مساهمات في النظرية السياسية والتحليل النفسي. تهدف أعماله الإبداعية والاستفزازية إلى تحدي الحكمة التقليدية والحقائق المقبولة على كلّ من اليسار واليمين.

الناشر

المؤلف

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فلسفة الفوضى هل ينقذ الدمار البشرية؟”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Shopping Cart
فلسفة الفوضى هل ينقذ الدمار البشرية؟
160.00د.م.
Scroll to Top