فتيات حزينات

120.00د.م.

بات لديّ يقين لا يحتمل الشّكوكَ بأنَّ السَّبَبَ الرَّئيس الذي يحرّكُ الألم الذي اغتالني بقسوة، هي تلك الكذبة التي سقطت من لساني ذاتَ يوم.
إلى اليوم، ما زلتُ لا أعرف السّبب الذي دفعني إلى اقترافِ تلك الكذبة المُريعة؟

الناشر

المؤلف

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فتيات حزينات”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Shopping Cart
فتيات حزينات
120.00د.م.
Scroll to Top