ماذا جنيت لكي ألقى هذا العذاب وألظى بهذا الشقاء، أهي حَوْبة الاستمتاع بما ليس لي؟ أهي الاغتراف من شراب محرم؟ أهي رغبتي أن أطير وأحلق في الأجواء وكان حرياً أن أذكر أن ليس على الإنسان أن ينفصل عن الواقع؟ ألا يكون فيما قاسيت كفارة لي؟ أيكون قدري أن أظل حماراً يُحمّلني حمال أثقاله، ويسومني العذاب، ويضنُّ علي بالأكل، ويتهدّدني بالخصي، ويعبث بي برابرة في شؤون معتقداتهم…».
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.