قد ندرك ذواتنا ولا ندرك شيئاً من أعضائنا الباطنة، فهذه غير تلك، ولا يجوز أن يكون المدرك شيئاً من أعضائنا الظاهرة أو جملتها أو مجموع البدن، وإلا لكان إذا أُبين ذلك العضو وأُبطل بطل الشعور بالذات أو نقص، وليس كذلك، فإنّ المدرك من الذات عند عدم بعض الأعضاء وعند وجود جميعها واحد لا يختلف.
منطقة العملاء المتطابقة "المغرب"
تم إضافة “محاورة الاستشراق” إلى سلة مشترياتك. متابعة التسوق
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.