لم أقتل أحدًا حتى بلغت الثانية والأربعين، هذا متأخر قليلًا بالنسبة لمهنتي الحالية، لكن في الأسبوع التالي قتلت ما يقرب من نصف دستة.
تلقى بيورن إنذارًا نهائيًّا: إما أن يصلح توازنه بين العمل والحياة أو تتركه زوجته كاتارينا وتأخذ ابنتهما.
بدأ بيورن حضور تدريبات الوعي على مضض، لكنه فوجئ بأنها كانت بمثابة الوحي. أصبح أكثر هدوءًا وتركيزًا، وبدأ يفهم ما هو مهم حقًّا في الحياة. لذلك، عندما حاول موكله وزعيم الجريمة الوحشي دراجان سيرجوڤيتش التدخل في وقته العائلي الثمين، تذكر بيورن هدفه الجديد في العثور على السكينة، وهو ما لا ينوي الحياد عنه. الآن، سيتوجب على بيورن تعميق ممارسته والبحث عن السلام الداخلي… بعنف!
“رواية جريمة رائعة. مؤامرة عبقرية، وقصة فكاهية، ويمكنك حتى استخدام نصائح اليقظة. رواية ممتعة حقًّا”.
– دويتشلاندفونك كولتور ليسارت
“سخرية حادة من المجتمع الحديث المرهق والقلق، وقصة جريمة كوميدية قاتمة ومسلية للغاية، و-صدق أو لا تصدق- دليل مفيد لتحسين حياتك من خلال التأمل الذهني”.
– روبي موريسون، مؤلف كتاب EDGE OF THE GRAVE
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.