عام 1979 ، قرب العاصمة التشيلية، اكتشفت مقبرة جماعية سرِّيَّة أخفى فيها رجال الدرك جثث 15 فلاحا.
ومن هذه الواقعة، تنطلق الليندي لترسم عالما من الحب والأمل، في مواجهة عالم آخر من العنف والحقد.
في هذه الأجواء السحريَّة التي تضيع فيها الحدود بين الواقع والخيال، تقدّم لنا صاحبةُ بيت الأرواح عملاً.
أدبيا رائعا وشهادةً تاريخية مأساوية، تروي وقائع جريمة سياسية، وحكاية شغف جارف بين مراسلة فاتنة شجاعة ومصوّر يساري غامض.
إيزابيل الليندي التي ولدت في البيرو، وترعرعت في شيلي، هي صاحبة الروايات الأكثر مبيعًا واحتفاء من قبل النقاد، كبيت الأرواح وباولا. بيع من رواياتها أكثر من 70 مليون نسخة في أرجاء العالم.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.