يعبر عنوان هذا الكتاب عن معاينة للوقائع، أما العنوان الفرعي فيعبر عن أمنية. إذ يحيل الأول إلى التلازم الوثيق أكثر فأكثر هذه الأيام بين إرهاب موجود في كل مكان والظواهر المرتبطة بعمليات العولمة. ويعد هذا التلازم بديهياً، مع أنه لا يخضع للتساؤل إلا قليلاً من وجهة نظر تاريخية….
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.