أنظر إلى الأضواء يا حبيبي

40.00د.م.

توقفت عن كتابة يومياتي. مثل كل مرة أتوقف فيها عن تدوين الحاضر، يراودني إحساس أنني أنسحب من حركة العالم ليس بالعدول عن زماني فقط إنما عن رؤيته أيضاً. لأن الرؤية بهدف الكتابة، هي الرؤية بطريقة مختلفة تمييز الأشياء والأفراد والآليات التحدث عن هي وإضفاء قيمة وجودية لها.

المؤلف

الناشر

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أنظر إلى الأضواء يا حبيبي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Shopping Cart
أنظر إلى الأضواء يا حبيبي
40.00د.م.
Scroll to Top