الغَريبَة
عشرون عاماً من السجن !!! عشرون عاماً !!! لقد خرج كتاب السجينة ولاقى من النجاح وحرارة التواصل ما جعله يتصدر أبرز صحف وواجهات مكتبات العالم، وجعل من مليكة أوفقير نجمة تسعى أكبر وأهم محطات التلفزة لاستضافتها ي برامجها الأولى
كان السجينة شهادة مؤثرة عن الألم والظلم، وأيضاً عن البقاء. عن القمع والإذلال وأيضاً عن الصبر والرغبة في النسيان. عن السجن والسجان، وأيضاً عن الحرية ومحاولة الغفران. مليكة أوفقير الحرّة، تواجه مرحلة الخروج مما تركه السجن في الذهن والروح، ومما تركته سنوات الغياب عن العيش ها هي
بين الناس الأحرار.
ومرة أخرى بجرأة وشجاعة، برغبة في عيش الحياة، تكتب مليكة عن سجن ما بعد السجينة عن الناس الذين أحبتهم، عن الذين ساعدوها على استعادة الحياة كامرأة حرّة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.