الوقت! ذلك العنفوان الدّافع لجميع من في المحطة، يتحركون إثره كالنّمل تحت أقدام جُندِ سليمان، أجمعوا على أنّ الوقت هو الخصم، وغريبٌ على البشرِ أن يجمعوا..
بين الواقع والافتراض تُنازع الروح البشرية نفسها لتبدأ هجرتها الأخيرة من عوالمها التقليدية إلى فضاءاتٍ جديدة عليها، فهل تستطيع مدن الأمجاد بروّادها وقبطانها الوصول إلى المحطة التالية؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.